في مملكة فيجان كان هناك ملك صالح وحكيم، وكان كل مواطني المملكة سعداء، لكن الملك كان دائمًا قلقًا وحزينًا، حيث دخل جسد ابنه الأمير ثعبان شيطاني ودواء. أو لم يستطع السحر إنقاذ الأمير أو شفاؤه من الحية الشيطانية.

عندما نشأ الأمير في سن الشباب، ظن أن والده حزين وقلق بسببه، وذات يوم قرر الأمير مغادرة القصر.

كان ملك المملكة الأخرى قاسيًا، لكن الأميرة ابنته كانت لطيفة وجميلة، وكان الملك أيضًا غير راضٍ عن ابنته، وكانت الأميرة دائمًا تنتقد أخطاء والدها والملك، وكان الملك دائمًا يشعر بأن كل ما لديه. كانت الأعمال عديمة الفائدة وسيئة.

كان الملك يفكر في شرح طريقة لمعاقبة ابنته، فقرر أن يعاقبها بالزواج من متسول، واعتقد أن الأمير بهذه الشرح طريقة سيعرف ما هي المهمة الصعبة ولماذا يتصرف بقسوة. تزوج الأمير المتسول من الأميرة الجميلة وذهبا ليعيشا في المعبد المتهدم.

في الطريق من القصر إلى المعبد، توقف الأمير والأميرة للراحة، وبدأت الأميرة تتحرك في كل مكان بحثًا عن الطعام، أما زوجها الأمير فقد نام، عندما عادت الأميرة إلى المعبد، كانت متفاجئة وخائفة عندما رأت ثعبانًا يجلس في فم زوجها الأمير، وعلى مسافة قريبة يجلس ثعبان آخر، ويبدو أن كلا الثعابين كانا يتحدثان، لذلك كان الثعبان القريب يتحدث مع الثعبان في فمه. عن الأمير ويسأله لماذا لا يترك جسد الأمير، لأنه عطوف وكريم.

رد الأفعى في فم الأمير على الأفعى الأخرى، فلا تنصحني لأنك أيضًا أفعى شريرة تهاجم الناس، وليس لك الحق في إخباري بما أفعل. سرعان ما فكرت الأميرة في كيفية التعامل مع هذه المشكلة، وفي تريند هاجمت الأميرة الثعابين وقتلتهم بعد أن جمعت شجاعتها، وعندما استيقظ زوجها الأمير أخبرته عن الثعابين، فكان الأمير كذلك. سعيد جدا وقرر أن يقول له كل حقيقته. .

لذلك قرروا العودة إلى قصر الأمير في مملكة أبيهم الصالح والحكيم، وكان الملك سعيدًا برؤية ابنه الذي تركته الحية الشيطانية، وعندما علم الملك أن زوجة ابنه، الأميرة، لقد قتل الأفعى، وسعادته لا حدود لها، وعاش الأمير والأميرة بسعادة لفترة طويلة، وقالا لعدة سنوات أن المملكة كلها احتفلت بميلاد الطفلين، الأمير والأميرة، لديها توأمان، أحدهما ولد والآخر بنت.

العظة من القصة
إن تريند والدفاع عن الخير دائمًا يكافئان الله صديقه بكل خير، والشجاعة تقود المالك دائمًا إلى الطريق الصحيح، وأحيانًا يمكن أن نقع في مشكلة كبيرة، ولكن كلما كان الوضع أسوأ، كلما اقتربنا من خلاص الله.

ترجمة القصة الأمير والثعبان