شهد الاقتصاد العالمي معدل تراجع مرتفع في عام 2023، حيث تعد هذه النسبة أعلى معدل تجاوز الاقتصاد العالمي منذ الأزمة المالية العالمية السابقة، ويرتبط هذا التراجع العالمي ارتباطًا وثيقًا بحالة الدول والدول. في البلاد. وفي ما يلي سنتحدث عن خمس نقاط رئيسية موضحة في بعض الرسوم البيانية لشرح سبب تراجع الاقتصاد العالمي وعلاقته بالعوامل الخمسة.

ضعف الاقتصاد العالمي هو علامة على ضعف واسع النطاق في العديد من البلدان.

تختلف أوضاع الدول التي تعاني من تباطؤ في نمو اقتصادها، بسبب بعض الظروف داخلها، مثل الصين، أو تأثر الاقتصاد العالمي بعدم الانتظام الذي يحدث في اقتصاد الدول الناشئة مثل البرازيل، و الاقتصاد العالمي. وجود اضطرابات اجتماعية معينة في بعض الدول مثل اليمن وليبيا، وكل هذه العوامل ساهمت في الضغط المالي لبعض الدول مثل تركيا والأرجنتين، مما أدى إلى ضعف الاقتصاد العالمي.

العلاقة بين شراء المواد الاستهلاكية والآلات والمعدات الحيوية.

ونتيجة لما يحدث في الاقتصاد العالمي، انسحب عدد كبير من الشركات من شراء الآلات والمعدات، وانسحب العديد من العائلات في شراء السلع المعمرة، مما أدى إلى ضعف الاقتصاد.

تراجع عالمي في التجارة والصناعة

لأن الشركات لم تشتر المعدات، كان هناك انخفاض عام في التجارة والتصنيع الإقليمي والعالمي.

قام عدد كبير من البنوك المركزية بتخفيض سعر الفائدة الذي تم الحصول عليه هذا العام

نتيجة للانكماش الاقتصادي، خفضت العديد من البنوك أسعار الفائدة كل عام.

استمرار عملية شراء السلع والخدمات.

بسبب الشراء المستمر للمعدات والأجهزة والتجارة، تحسن الوضع الاقتصادي العام وبدأ في الازدياد.